كل المعازيم سراج حبيبة
كان سعيد جدا ولكن يتذكر فرح وهي تضحك وترقص ويبتسم رغم عنة يهز راسة ويضغ الوسادة ع راسة ولكنة يتذكر مواقفة مع فرح
ف صباح الفرح
كان الجميع مشغول بتحضير للحفلة وكان اكثر الحاضرين الصحافة و مراكز عالية ف الدولة
ف المساء كانت حديقة الفيلا تشبة القاعات بجمالها
كانت تجلس فرح وهي ترتدي فستانها الابيض الضيق من الصدر ووسع للاسفل وحجابها ومكياجها كانت ملكة ورغم ذالك كانت تجلس بتوتر وحزن ليست وحدها بلا الجميع لان سراج لم ياتي الي الان وكانت تمتلا الحديقة بالناس والصحافة ف انتظار العرسان
مازنتليفونة مقفول يا ماما انا هروح لية الشركة اشوفة
املاي التهريج دا هو مش عارف ان النهارده فرحة
تغمض عيونها وتدعي ان يكون بخير وان ياتي
تقف نسرين و امل امام فرح يعدلو لها الميكب
كان سيخرج مازن لكي يذهب الي الشركة ولكن يفتح سراج الباب ويدخل يبتسم الجميع
سراجاي يا ماما كنت ف مشوار وبعدين انا جهزت اهو لم يكمل كلامة عندما وقع نظرة عليها وكانت تجلس مثل الملاك ظل ينظر اليها بشدة وابتسم رغم عنة
مازن بخبثمش وقت بص يا سراج الناس تحت
سراج وهو يعدل شعرة بحرج ويعدل جاكت البدلة احم ايوة يلا
تزغرط نسرين وامل ذهب سراج وامسك يديها واخذها ونزل صفق لهم الجميع جلسوا لكي يكتبوا الكتاب بعد كتب الكتاب نظرت الية بعيون دامعة
كانوا يجلسون نظر اليها وتحدث ياتري كنتي بتحلمي بفرح زي دا ف الحارة عندكم ولا اي
تنظر الية فرح وتنظر امامها يمسك يدها بقوة لم اكون بتكلم تردي عليا وتبصيلي فاهمة
يلتفت امامة ولكن اڼصدم عندما رائ امامة
سراج حبيبة
يتبع