ثلاث قطرات في الأذن بالليل والنتيجة سوف تبهرك استرجاع السمع بنسبة 90٪ علاج ضعف السمع بمكونين فقط ⛔التفاصيل كامله في أول تعليق⏬
تقلّ القدرة على السمع بشكل ملحوظ مع تقدم العمر ومع ذلك حتى الصغار يواجهون أحيانًا مشكلة فقدان السمع فى الوقت الحالي لعدة أسباب، فإذا كنت تعانى من ضعف السمع يمكنك بسهولة تجربة هذه العلاجات الطبيعية الثلاثة فى المنزل وهى زيت شجرة الشاي والثوم وزيت النيم، مع مراعاة ضرورة زيارة طبيب مختص لمنحك العلاج الطبى المناسب لضعف السمع لديك واستشارته أيضًا حول فائدة القيام بهذه الطرق الطبيعية للمساعدة فى تحسين السمع، فيما يلى.. 3 علاجات طبيعية يمكن الاستعانة بها لعلاج ضعف السمع فى المنزل:
1- زيت شجرة الشاي
إذا لم تكن قادرًا على السمع بشكل صحيح فعليك بالتأكيد تجربة زيت شجرة الشاى، فلا يعمل التدليك بهذا الزيت فقط على تحسين الدورة الدموية ولكن إذا وضعت بضع قطرات من زيت شجرة الشاى يوميًا فى أذنيك يمكنك التخلص من مشكلة فقدان السمع.
2- الثوم
الثوم مفيد للغاية لفقدان السمع والعديد من المشاكل الأخرى المتعلقة بالأذن، فإن وضع بضع قطرات من زيت الثوم فى أذنيك يوميًا سيمكنك بالتأكيد من التخلص من مشكلة ضعف السمع لديك، يمكنك حتى تناول فصين أو ثلاثة من الثوم يوميًا فى الصباح فهى مفيدة جدًا للصحة بشكل عام وليس فقط للأذن.
3- زيت النيم
يتم استخلاص زيت النيم من عصارة ثمار شجرة النيم وبذورها وهو ذو ألوان متعددة فمنه الأصفر الذهبى والبنى المائل للأصفر والبنى المائل للأحمر والبنى المائل للأخضر، ومن المعروف أن زيت النيم مفيد جدًا لتحسين القدرة على السمع، حيث يمكنك استخدام زيت النيم مثل قطرات الأذن العادية، ولتحقيق ذلك قُم بوضع من قطرتين لثلاث قطرات من زيت النيم فى أذنيك يوميًا من أجل تحسين القدرات السمعية لديك غرسة القوقعية هي جهاز إلكتروني يحسن السمع. وقد تكون خيارًا مناسبًا للأشخاص المصابين بفقدان السمع الحاد نتيجة وجود تلف في الأذن الداخلية ولا يمكنهم السمع باستخدام المعينات السمعية.
وعلى عكس المعينات السمعية التي تقوم بتضخيم الصوت، فإن الغرسة القوقعية تتجاوز الأجزاء التالفة من الأذن لتوصيل إشارات صوتية إلى العصب السمعي.
تستخدم الغرسات القوقعية معالجًا صوتيًا يتم تركيبه خلف أذنك. ويلتقط المعالج الإشارات الصوتية ويرسلها إلى جهاز استقبال يُزرع تحت الجلد خلف الأذن. ويرسل جهاز الاستقبال الإشارات إلى الأقطاب الكهربائية المزروعة في الأذن الداخلية التي تشبه شكل القوقعة (قوقعة الأذن).
تحفز هذه الإشارات العصب السمعي، والذي يوجهها بعد ذلك إلى الدماغ. ويفسر الدماغ تلك الإشارات كأصوات، لكن هذه الأصوات لن تكون مثل الأصوات التي نسمعها في الوضع الطبيعي.
يستغرق الأمر وقتًا وتدريبًا لتعلم تفسير الإشارات المتلقاة من الغرسة القوقعية. وفي خلال فترة تتراوح بين ثلاثة وستة أشهر من بدء الاستخدام، يحرز معظم الأشخاص المستخدمين للغرسات القوقعية تقدمًا كبيرًا في فهم الكلام.
ما هي تمارين لتقوية العصب السمعي؟
- تمرين المناقشة ضمن الضجيج
- تمرين تمييز اتجاه الصوت
- التأمل
- تمرين عزل الأصوات
- اليوغا والتمارين المنشطة للقلب
- تمرين إعادة ما يتم سماع
يعاني البعض من تراجع حاسة السمع لديهم مع التقدم في العمر، ويضطرون لاستخدام أجهزة تقوية السمع للتواصل بشكل طبيعي مع الآخرين.
ولتجنب حدوث ذلك، نقدم لك مجموعة من النشاطات التي يمكنك ممارستها بشكل يومي وتساعد على تحسين قدراتك السمعية، بحسب موقع أوديكوكاس:
حل الألغاز لمحاربة فقدان السمع
يلعب الدماغ دورًا رئيسيًا في معالجة المعلومات الصوتية التي تتلقاها الأذن ولا يمكننا تجاهلها. وأظهرت الأبحاث أن هناك روابط بين فقدان السمع والحالات العقلية مثل القلق والاكتئاب، وقد يكون هذا نتيجة لضمور الدماغ، وهو عندما تتقلص خلايا المخ ووصلاته أو تتضرر.
ومثل العضلات، يحتاج دماغك إلى تمرين جيد ليبقى قويًا ويستمر في ضخ الدم، ويعد حل مجموعة متنوعة من الألغاز مثل الكلمات المتقاطعة والبحث عن الكلمات تمارين ممتعة لتدفق الدم ومنع ضمور الدماغ، وبالتالي تحسين القدرات السمعية.
تمارين اليوغا
تقدم تمارين اليوغا مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية، ولحسن الحظ، هناك تمارين يوغا تساعد في تحسين السمع أيضًا، والهدف الرئيسي من هذه التمارين هو تعزيز الدورة الدموية في الأذنين والدماغ، حيث تساعد زيادة الدورة الدموية على تحسين وظائف الأعصاب وإزالة الفضلات والسموم.
وتتضمن أوضاع اليوغا التي تساعد في تعزيز الدورة الدموية وضع الشجرة واللوتس والكوبرا والمثلث. ويمكن أن تساعد يوغا أيضًا في علاج طنين الأذن.
ممارسة الرياضة يوميًا
يعد الحفاظ على جسمك في حالة جيدة أمرًا مهمًا للحفاظ على صحة أذنيك وعقلك، وممارسة الرياضة كل يوم والنشاطات البدنية الأخرى مثل الخروج في نزهة على الأقدام أو ممارسة اليوغا أو حتى مجرد القيام بأعمال البستنة أو القيام بالأعمال المنزلية يعد أمرًا رائعًا لزيادة ضخ الدم والدورة الدموية.
ويوصي الخبراء بعدم ممارسة الرياضة مع استخدام سماعات الرأس أو سماعات الأذن أو أي مصدر للموسيقى الصاخبة لأن التعرض المتكرر للضوضاء الصاخبة يمكن أن يضر بالسمع. وإذا قررت ممارسة الرياضة مع الموسيقى،
فحافظ على مستوى الصوت هادئًا ومريحًا نسبيًا. وكقاعدة عامة، إذا كان بإمكان الأشخاص من حولك سماع الموسيقى التي يتم تشغيلها في سماعات الرأس أو سماعات الأذن، فقد تكون موسيقاك عالية جدًا ويجب تخفيضها.
التأمل
تأمل في حديقة أو منطقة عامة أخرى حيث ستكون محاطًا بأصوات مختلفة. وأثناء التأمل، خذ نفسًا عميقًا للمساعدة في تعزيز الدورة الدموية وزيادة الأكسجين في جسمك. ركز على كل صوت من حولك وحاول تحديد مصدر كل صوت،
حيث سيساعدك هذا التمرين على التركيز على فك تشفير الأصوات في البيئات الصاخبة وتحديد موقع كل صوت.
تدرب على التركيز على الأصوات وتحديد مكانها لشحذ سمعك
يمكن أن تساعدك تمارين السمع في التركيز على مصدر الأصوات ومن أو ما الذي يصدر الأصوات. ضع راديو أو مكبر